قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
قطر تنقل جوا 110مواطنا يمنيا من غزة وتمنحهم السكن والعمل والجنسية في العاصمة الدوحة
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
‏فريق طبي يمني ينجح في إجراء عملية زراعة شريان من الإبط إلى الطرف السفلي للفخذين
600ألف دولار كلفة المسلسل
حوار مع الكاتب عبدالحميد الذي يدعي بأن فكرة مسلسل ماءالذهب تمت سرقتها من روايته العرش
لم تشرف عليها الهيئة العامة للمناقصات والمزيدات
العراسي يكشف عن فساد في شراء منظومةالطاقة الشمسية لمصنع الغزل والنسيج و105مستشفى
المؤتمرون متعطشون للاجتماعات والامسيات فماذا حدث
إجتماع لقيادات المؤتمر في محافظ اب فلماذا اجتمعوا؟ ولم يحدث في صنعاء ؟
اختفى منذ تسع سنوات
الاوراق تكشف عن سبب اختفاء الشيخ اليمني حسن الشيخ وأين هو الأن؟ لن تصدقوا ألمفاجئة!
فماهي النقاط التي طرحوها
الجهازان الفني والإداري للمنتخب يجتمعان لتقييم الأداء عقب الخسارة أمام الإمارات
استخدمت فيه اسلحة الدولة
ناقد يمني يكتب هكذا استدرج الفنان العماد ليحرق شهرته في برنامج الكاميرا الخفية لقناة
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - كيفية الإجابة علي تساؤلات طفلك المحرجة

- كيفية الإجابة علي تساؤلات طفلك المحرجة
الجمعة, 08-مايو-2015
أوراق برس من صنعاء -

الأطفال يكبرون كل يوم ويلمسون بأناملهم طرق لمعرفة الأشياء من حولهم فيسألون ويسألون ومع كل تساءل ينظرون ردًا مقنعًا عليه مع تكرار تساؤلات الأطفال وجب علينا معرفة كيف سيسألون وكيف نجواب علي هذه التساؤلات .

فعندما يبدأ أطفالنا في إكتساب مهارات كاللغة والكلام فلا يجدون أسهل من التساؤل عن من حولهم بكلمة لماذا ولا يعنون إثارة تساؤلات من أي نوع ولكن هم يسألون فقط يكرر الكلمة التي يراها تجذب اهتمام من هم أكبر منه سننًا وفي نفس الوقت تثير محاولاتهم للرد ولا يعنيهم الحصول علي جواب بقدر ما يعينهم جذب إنتباه من حولهم فدومًا يكررون كلمة لماذا .

من الخطأ أن ينصرف اهتمام الوالدين في البحث عن طريقة لمنع أطفالهم من السؤال لأن مع الوقت تتحسن قدرات الأطفال اللغوية ويدركون أن الكلمة التي طالما رددوها لماذا هي وسيلة للتساؤل بحثًا عن توضيح لشيء و من الخطأ أيضًا التمرد والغضب عليهم لأنه يكون مصحوب بالصراخ والبكاء ولا الرد عليهم هي كذلك لا أعرف أنا قلت كدة تبقي كدة .

لكي نعلم أطفالنا يكونوا أكثر تفكيرًا بأنفسهم في تسأؤلاتهم فبدأ بنقل التحدي إليه كل مرة يبدءون بالتساؤل بماذا نرد عليهم بماذا تعتقد ما هو رأيك أنت ماذا تري أنت أنت شايف إية فهذا من شأنه أن يخلق لدية الدافع للتفكير الذي يقوده في النهاية وفي بعض الأحيان إلي تفسير.

بهذا نكون قد عملنا على تخلصين أطفالنا من التساؤل المباشر بكلمة لماذا و تكون خطواتهم الأولي ليكونوا تفكيرهم بأنفسهم و محاولات للحصول على جواب و من شأن هذا أن يجعل الأطفال بأنفسهم يشعرون بقدراتهم الخاصة علي حل ألغاز التساؤلات و التعود على إستخدام عقلة دون الإعتماد على إنتظار الإجابة من الأخرين و من شأن هذا تعزيز مساحة لحوار بين الأبوين و أطفالهم فمن تسأول إلي تسأول ستبدأ المناقشة بينهم للحصول على تفسيرات .

أهم سؤال يسألوه الأطفال هو كيف جئت إلي الحياة؟ والتساؤل الصعب في جملة التساؤلات اللانهائية وتشعر الوالدين بالضيق والإحراج لذلك وجب علي الآباء استخدام اللغة السهلة المناسبة لفئته العمرية فإذا كان في مرحلة عمرية مبكرة فربما يكفي الحديث معه عن بيضة صغيرة نمت في مكان داخل جسم الأم يسمي الرحم ليصبح في النهاية رضيعًا أما لو كان الطفل أكبر من ذلك مرحلة عمرية تترواح من سته إلي سبع سنوات فقد يقتنع أن الرجل والمرأة و الحياة معًا سوف تؤدي في النهاية إلي وجود رضيع أما الأكبر في السن يمكن الحديث معهم عن تفاصيل العملية البيولوجية للولادة بطريقة مبسطة وكيف ينمو الجنين في بطن الأم بطريقة يسهل معه استيعابها .

من الخطأ الفادح الذي يفعله البعض الإنسياق وراء الأقوال الشائعة مثل الحديث عن خروج الطفل فجأة من البطن فهذا من شأنه أن يثير القلق لدي الفتيات لأنه سوف سيساورهن شك أنهم سوف يصحون يوم ليجدن أنفسهن أمهات بتلك السرعة أو الحديث عن وضع سكر تحت سجادة فوجدناكم ثاني يوم في كل الأحوال لابد أن تكون ملامح الآباء جادة ومعبرة وأن تحافظزا على النظرة الحانية داخل عينك أطفالكم لكي تنتقل إليه أهمية ما تقول. 

عدد مرات القراءة:2367

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية