أوراق برس من الرياض/ خاص / -
كشف "لاوراق برس "مصدر خليجي مشاركة في القمة الخليجية لوزراءالخليج بشان اليمن في الرياض ما تم مناقشتة خلف الكواليس واتفاقية خليجية مشتركة .
ووفقا للمصدر فقد تم الاتفاق على النحو التالي لافراح اخوان اليمن والانفصاليين والقاعدة على النحو الاتي على النحو الاتي:
1) فدرلة الجنوب المزمنة مع الشمال بقرار دولي من مجلس الامن واعتراف خليجي واقليمي وحق الجنوبين بتقرير المصير خلال 3-5 سنوات .
2) دعم هادي على تشكيل مجلس رئاسة مؤقته لاقليم الجنوب وتشكيل حكومة مؤقتة بالتنسيق والترتيب مع المجتمعين اليوم في الامارات القيادة السياسية الجنوبية السابقة وشخصيات جنوبية اخرى .
3) دعم اقليم الجنوب لوجستيا وعسكريا وماليا واعادة البنية التحتية والاعمار والمواقع الهامة في الجنوب ميناء عدن ومطار عدن ومصافي عدن .
4) ابرام اتفاقية على منح السعودية خط عرض عبر الاراضي الجنوبية ( شبوة وحضرموت ) لمد انابيب النفط الخام السعودي والغاز عبر بحر العرب وتشغيل قرابة مليون جنوبي بهذا المشروع في مجالات ادارية وهندسية وفنية وادارية وغيرها .
5) في حالة عدم حضور وفد من الحوثين او من الرئيس السابق علي عبدالله صالح الى اجتماع الرياض للحوار فسوف يتم التنسيق الخليجي مع المجتمع الدولي على منح الجنوبين فك الارتباط او حق الاستفتاء في الاستمرار بالوحدة ؟؟!!.
6) هناك ملف سري واتفاق خطير بين هادي ودول اقليمية خليجية بشان حاضر ومستقبل الجنوب لا يجب الافصاح عنها بالوقت الراهن ولاتزال المفاوضات جارية للاتفاق النهائي وفيها على مايبدو سيناريو ايجابي للجنوب والجنوبيين ؟؟!!
ونتوقع الكثير من الامور سوف يفضي اليها المؤتمر الخليجي وبدعم مجلس الامن والامم المتحدة والجامعة العربية ؟؟!!
اوراق برس يعيد نشر بيان وزراءالخارجية الظاهر اما الباطن فهو مانشر انفا ..
أكد وزراء خارجية دول مجلس التعاون الخليجي، أمس، رفضهم الكامل لإقامة أي حوار لحل الأزمة في اليمن خارج الرياض، مشيرين إلى أن عملية «إعادة الأمل» التي أطلقها التحالف العربي الأخير بقيادة السعودية، تهدف إلى استئناف العملية السياسية في اليمن وفق المبادرة الخليجية.
وتدارس الوزراء في اجتماع تشاوري عقد بالرياض، أمس، مستجدات مفاوضات مجموعة 5+1 مع إيران، وأهمية أن يؤدي اتفاق مبدئي تم إحرازه إلى اتفاق نهائي، حسب ما تم التوصل عليه مبدئيًا في لوزان، في حين علمت «الشرق الأوسط» أن وزراء الخارجية الخليج سيعقدون اجتماعا مع نظيرهم الأميركي جون كيري، بعد القمة الخليجية التشاورية الثلاثاء المقبل بالرياض، وذلك تمهيدًا لقمة أخرى تجمع قادة دول الخليج مع الرئيس الأميركي في كامب ديفيد منتصف الشهر الحالي.
وأوضح الدكتور عبد اللطيف الزياني، الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي، أن وزراء الخارجية في دول مجلس التعاون، أشادوا بما حققته «عاصفة الحزم» من نتائج، وببدء عملية «إعادة الأمل»، استجابة لطلب الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بهدف تعزيز الشرعية، واستئناف العملية السياسية في اليمن وفق المبادرة الخليجية، وآليتها التنفيذية ومخرجات الحوار الوطني وقرارات مجلس الأمن ذات الصلة. وقال الدكتور الزياني عقب الاجتماع التحضيري للقاء التشاوري لقادة دول المجلس المقرر عقده الثلاثاء المقبل، إن وزراء الخارجية الخليج، أكدوا دعمهم للجهود الحثيثة التي تقوم بها الحكومة اليمنية الشرعية، لعقد مؤتمر تحت مظلة الأمانة العامة لمجلس التعاون بالرياض، وتحضره جميع الأطراف والمكونات اليمنية المساندة للشرعية وأمن اليمن واستقراره، كما أكدوا مساندة دول المجلس للتدابير العاجلة التي تتخذها الحكومة لمعالجة الوضع الإنساني الصعب والخطير الذي نتج عن الممارسات غير المسؤولة للميليشيات الحوثية.
وأضاف: «أشاد دول مجلس التعاون، بالمساعدات الإنسانية التي قدمتها السعودية، ودول المجلس، كما دعوا المجتمع الدولي إلى الإسراع لتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لليمن».