وضع طفل شقي أمه الشابة في موقف محرج للغاية بعد إقدامه على تنفيذ حركة انتقامية منها بجذب تنورة قصيرة عنها كاشفا عما ترتديه أسفلها.
ودخل الطفل بصحبة أمه للحجز في أحد الفنادق، ومنذ اللحظة الأولى لم يهدأ الطفل ولم يكف عن الشغب سواء بمشاكسة أمه أو ببعثرة محتويات الفندق، ثم كان فعله الأسوأ بنزع تنورة والدته ليتسبب في إحراج بالغ لها.
يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.