ليلى ناشر اليمنية تتميز في امريكا في تطوير التعليم لليمنيات المهاجرات
لاول مرة. .رغم عدم الافصاح عن مصير المبيدات التي اخرجت بالقوة من موقع الاتلاف
محاكمة أكثر من 16رجل اعمال وشركة منهم دغسان والرياشي وعجلان واخرين
كما كشف عن سبب اعلان ايران للعالم انها ستقصف. ولم يذكر اليمن
رئيس تحرير صحيفة الاهرام المصريةسابقا يكشف حقيقة هجوم ايران على اسرائيل والخسارة
ماهي الكارثة الاليمة المتوقع حدوثها في شهر شوال أو مايو القادمين في اليمن ؟
رئيس تحرير موقع الاوراق يطالب من رئيس جهاز الامن كشف المتصل ومن نقابة الصحفيين تضامن
عاجل تهديد بسجن الصحفي طاهرحزام من رقم مقيد يدعي انه أمن ومخابرات صنعاء بسبب فيدوهات
قالت بانها مهدد بفصلها من قناة السعيدة
المذيعة الجميلة مايا العبسي تنشر صور لشاب مع ممثلين يمنيين وتتهمة بابتزازها وتهديدها
فماذا قالت حكومتي صنعاء وعدن
اقرا تصريحات الدول العالمية والعربية حول قصف ايران لاسرائيل
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
عاجل الجزيرة ومراسلهاوموقع البعثة بعثة ايران في الامم المتحدة تعلن انتهاء من عملياتها
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - أوراق برس...الخوف والأسى جُلّ ما يحصده اليمنيون..!!

- أوراق برس...الخوف والأسى جُلّ ما يحصده اليمنيون..!!
السبت, 21-مارس-2015
بقلم / هناء حسين دجران -

يدرك عموم اليمنيين بشتى توجّهاتهم وانتماءاتهم السياسية ..مثقفين واكاديميين وقيادات شعبية وجماهيرية حقيقة مآلات الوضع المأساوي الذي تعيشه البلد بشكل عام والعاصمة صنعاء بشكل خاص، والتجاذبات الضدية التي تعتري المشهد السياسي اليمني، وذلك بما يشكله اعتمالات الشارع، وحالة العنف الموجهّة لأطراف الصراع السياسي والإيديولوجي الدائر في امتداد ومحيط صنعاء العاصمة وفي بعض مناطق الجنوب ومدينة عدن والذي قد يعتبره البعض من السياسيين والمتابعين ردّات فعل قوى خارجية وإقليمية تحاول توظيف متغيرات الشأن اليمني باتجاه مصالحها وفي نطاق يخدم اجندتها المشبوهة. بما يتماشى مع ما تسعى الى تحقيقه من غايات إستراتيجية تتمثل في إيجاد مكونات سياسية حليفة، تتعهدها بالرعاية والاهتمام لتجعل منها مركزاً لصنع القرار، لتضمن من خلالها موطئ قدم يخدم امتدادها الإقليمي ويحافظ على أمنها القومي، ويحقق مصالحها الاقتصادية بما في ذلك ممارسة الضغط الممنهج على إمبراطوريات النفط في المنطقة والذي لا يختلف عن التوجه الأعمى والفعل الإرهابي الذي تمثله الجماعات التكفيرية وعناصر تنظيم القاعدة او الإجرام الداعشي الجديد.

لا جديد في وطني غير استمرار مسلسل الدم المتساقط يومياً.. فالخوف والأسى هما جُلّ ما يحصده اليمنيون، وعلى وقع التفجير والإجرام الإرهابي يتمزق الوطن وتمضي أرواح خِيره أبناءه لتعانق آهات الموت.. اغتصاباً للحياة يتبدّى وجعاً جمعياً، وعلى تناقضاته تتراقص نوايا السوء لجماعات العنف العقائدي وعصابات القتل التي باتت اليوم وللأسف هي من يرسم هذا الواقع الدموي.

إن ما يشهده الوطن وعلى وجه الخصوص العاصمة صنعاء من تنامي خطر لمواجهة العنف العقائدي والتي تتجلى مظاهره من خلال التواجد المسلح المخيف، والحشد والحشد المضاد، وما تعيشه من واقع مواجهات دامية لأطراف الصراع السياسي المحتدم ينذر بواقع مسلسل لامنتهي من نزيف الدم.. ومستقبل عنوانه الأبرز الألم.. قد يقود ذلك الوطن اليمني برمته الى مزالق حرب أهلية لا سمح الله أو التشظي والتشطير ، علاوه على التداعيات السلبية المنسحبة على إفرازات هذا الوضع الكارثي على الاقتصاد الوطني الهش بطبيعته وعلى أمننا الاجتماعي والقومي..وهو الأمر الذي يدفعنا إلى استجداء صناع قرار الأطراف المتصارعة لوقف الاقتتال والإنهاء الفوري للمواجهات المسلحة والدخول المباشر في حوار وطني على قاعدة مخرجات الحوار الوطني الشامل لتهذيب جدولة تنفيذية مزمنة لتلك التفاهمات التوافقية الهامة والتي تأتي تجسيدا حقيقيا لتطلعات شعبنا اليمني العظيم وآماله التواقة لبناء يمن جديد معافى بوحدة أبناءه.

وإلا فان على جميع أطراف الصراع الدائر في حال عدم مراعاة المصلحة الوطنية وإيقاف لهيب المواجهات المفتعلة الرحيل الفوري من هذه الأرض الطيبة ليعيش أبناء هذا الشعب الحر الأبي بكرامة غير خاضعاً لمصالح قوى النفوذ التقليدية، أو مرتهناً لتوجهات الخارج والإقليم باعتباره مالك السلطة ومصدرها .

وحدها تبقى الديمقراطية والانتخابات وسيلة شعبنا الحضارية والوحيدة لمغالبة التخلف والانتصار للتقدم، باعتباره أداة رئيسية للتجديد والتطوير والتنمية وفي مواجهة الإرهاب بكافة أشكاله وأنواعه.

إننا لعلى يقين أن الله معنا يهدي طريقنا ويلهم قلوبنا ويقوي إرادتنا من أجل الخير والحق والفضيلة من اجل الوحدة والديمقراطية. 

عدد مرات القراءة:1514

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية