لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
بينما نقابة الصحفيين تدين محاولة اغتيال امين نقابة الصحفيين في صنعاء ومقتل ابن عمه ر
رئيس تحرير صحيفةالاوراق يدين ويطالب بحماية الصحفيين في صنعاء وسرعة القبض عل الجناة
بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ..شاهد بالصور.. غرائب وطرائف احتفالات الشعوب بالعام الجديد لجذب السياح...

- اوراق برس ..شاهد بالصور.. غرائب وطرائف احتفالات الشعوب بالعام الجديد لجذب السياح...
الثلاثاء, 06-يناير-2015
اوراق برس من صنعاء -

 يترقب العالم بعد أيام قليلة حلول العام الميلادي الجديد 2015 بطقوس واحتفالات مختلفة، لا تخلو أحياناً من الطرافة والغرابة، ولكل شعب طريقته التي تناسبه وتناسب عاداته وتقاليده العامة للاحتفال بما يسمى "رأس السنة" وربما تكون هذه العادات غريبة للغاية أو تدخل في العادات الطريفة، وتجذب بدورها السياح والزوار ليروا بأعينهم كيف تمارس هذه العادات.


العراقيون.. الأول


يرجع أول احتفال عرفه التاريخ لما يعرف برأس السنة إلى مدينة بابل بالعراق حيث احتفل البابليون بها في الاعتدال الربيعي، أي أواخر شهر آذار. وتبدأ الاحتفالات مع بدء الربيع وتستمر أحد عشر يوماً.


الرومان.. والأول من يناير


كان الرومان يحتفلون في الخامس والعشرين من مارس أو يوم بداية الربيع بما يسمى رأس السنة الجديدة، إلا أن الأباطرة ورجال الدولة كانوا يحاولون باستمرار التلاعب بطول الأشهر والسنين لكي يطيلوا فترة حكمهم المخصصة لهم. ولم يعد تاريخ التقويم يتزامن مع المقاييس الفلكية بحلول العام 153 ق.م. لذا رأى المجلس الروماني الأعلى ضرورة تحديد العديد من المناسبات والأعياد العامة. فأعلن الأول من يناير بداية للعام الجديد.


 المصريون.. والكعك والفطائر


من أقدم التقاليد التي ظهرت مع الاحتفال برأس السنة لدى الفراعنة صناعة الكعك والفطائر، التي انتقلت بدورها من رأس السنة لتلازم مختلف الأعياد. وكانت الفطائر مع بداية ظهورها في الأعياد تزين بالنقوش والطلاسم والتعاويذ الدينية.


الشعوب الحديثة واحتفالاتها



ألمانيا.. وشجر الجنة 


يتميز الاحتفال بما يسمى رأس السنة في ألمانيا، بتهذيب وإضاءة الشجر، وهذا يرجع إلى اعتقاد الأجداد أنها شجرة من الجنة، وينتشر في تلك الليلة التفاح الحلو والمكسرات والكعك والشموع الكثيرة، وبمجرد الدخول في السنة الجديدة يبدأ الكبار في قراءة القصص للأطفال وبعدها تُفتح الهدايا.



المكسيك.. والعنب


يقطف المكسيكيون 12 حبة من العنب لوضعها في طبق كبير في آخر يوم من العام، ويأكلون في الساعات الاثني عشر الأخيرة من النهار حبة كل ساعة، ويرمزون من خلال هذا التقليد لشهر من شهور السنة القادمة، أي كيف ستكون، وذلك حسب طعم الحبة.


الفلبين.. واقفز يا ولد


"اقفز يا ولد".. عبارة تقال لكل طفل في الفلبين عند حلول آخر ساعة من العام، ويطلب من الطفل القفز (10 مرات) حتى يكتسب المزيد من الطول، وبعد القفز يدخل أفراد العائلة المنزل ليشاهدوا مائدة الفاكهة المتنوعة التي يجب أن تشمل 20 نوعاً من الفاكهة.



الإيطاليون.. والعدس


الطبق الرئيسي إمام الإيطاليين هو العدس الأصفر، وهي عادة لا يمكن أن يفوتها الإيطاليون في آخر أيام السنة، فهي حسب معتقداتهم تجلب الرزق، كما كان قديماً يتم إلقاء الأثاث البالي من النوافذ في آخر يوم الساعة 12 مساء.



اليابان والضحك 


قد يكون هذا الشيء صعب التصديق، ولكن اعتادت الأسر اليابانية حمل وجبة جاهزة من الدجاج المقلي، كتقليد بيوم رأس السنة، ويجب التذكير بأن اليابان أخذت فكرة الاحتفال برأس السنة من الغرب، وبما أن الطعام المرتبط برأس السنة لدى الغرب هو الديك الرومي، ولا يوجد في اليابان هذا النوع من الطيور، فإنهم يتناولون الدجاج المقلي بدلاً منه.


ومن التقاليد في اليابان تزيين المنازل بأكاليل الزهور في ليلة رأس السنة، لأنها تطرد الأرواح الشريرة وترمز للحظ والسعادة. ومع حلول السنة الجديدة يشرع اليابانيون في الضحك لإيمانهم بأنه يجلب الحظ الجيد أيضاً.



الأسبان.. والشوكولاتة


يظل الأسبان يحضّرون فطائر الشوكولاتة في آخر يوم من السنة ليأكلوها في أول ساعة من العام الجديد، أما أغرب ما في أسبانيا وفي مدينة كاتالونيا الإسبانية تقليد يقام، وهو عرض تمثال أو لوحة لطفل صغير يتغوط يطلقون عليه (إي كاجانر) وهو تعبير يرمز للأسمدة التي تخصب التربة. 


فنزويلا والملابس الداخلية


يعتقد أهل فنزويلا أن الملابس الداخلية هي الأسعد والأوفر حظاً، فيرتدي الفنزويليون الملابس الداخلية الصفراء كي تجلب الحظ كما يربطون أمتعة السفر والطواف بها حول المنزل يوم 31 من شهر ديسمبر، علها تجلب الحظ ليكون العام الجديد حافلاً بالسفر.


البرازيل والرقص


يرتدى البرازيليون الملابس البيضاء في أول أيام العام الجديد حسب معتقداتهم، فالملابس البيضاء تعبر عن السعادة، كما يرقصون رقصات غريبة في الطرقات بدافع طرد الأرواح الشريرة، حسب اعتقادهم.


 


فرنسا والرجال


يعتقد الفرنسيون أن أول رجل يدخل عليهم في المنزل هو رمز للسعادة أو الشقاء طوال العام، وينتظر الفرنسيون بفارغ الصبر أول زائر ويلقون عليه البيض إذا كان غير مرغوب فيه، أو الماء والحلوى إذا كان مرغوباً فيه.


الدنمارك والسيراميك


يستيقظ الدنماركيون في اليوم الأول من السنة وعلى أبوابهم كومة من الأطباق المحطمة، التي ألقاها جيرانهم في الحي أمام المنزل في آخر يوم من العام، ولكن كلما كانت الكومة أكبر كلما دلَّ ذلك على أن أصحاب البيت محبوبون ولديهم الكثير من الأصدقاء. 


هولندا والدوران حول المنزل


يحرق الهولنديون نبات العرعر لطرد الأمراض المحتملة في العام الجديد، وبعدها يدورون حول المنزل بالنبات المحروق ليحموا البيت مما يقولون إنها الأرواح الشريرة.



 الأمريكان وكرة البلوز


تعتبر ساحة "تايمز سكوير" بالنسبة للأمريكيين في مدينة نيويورك، المكان المناسب لإلقاء تحية الوداع على السنة الراحلة واستقبال العام الجديد بالهتاف والمرح، وفي كل عشية آخر يوم من العام يتوافد الأمريكيون إلى ساحة تايمز لمشاهدة هبوط كرة مصنوعة من البلور والأضواء المشعة من عامود شاهق، تهبط هذه الكرة بعد دقيقة لتستقر في قاع العامود، بينما يعد المتواجدون الثواني ويطلقون الهتافات عند منتصف الليل.


الإنجليز والخنزير 


تعد طرق الاحتفال بعيد رأس السنة في إنجلترا من أقدم طرق الاحتفال في العالم، حيث المزج بين الكثير من الأنشطة معاً لخلق هذا الطابع الخاص بالاحتفال، ويتميز الاحتفال بعيد رأس السنة في إنجلترا بحرق الجوارب ووضعها في المداخن، وملء أكياس الهدايا بها، كما يقدم رأس الخنزير المشوي كطبق رئيس على مائدة عيد الميلاد. 


الصين والأجداد 


يعتمد الشعب الصيني في الاحتفال بعيد رأس السنة على الزينة والإضاءة المبهجة، حيث يقوم الصينيون بصنع الكثير من الأشكال الورقية المضيئة ووضعها حول شجرة والمنازل الخاصة بهم، كما يهتم الشعب الصيني بتعليق صور ولوحات الأجداد أثناء تناول عشاء رأس السنة.


 دبي وبرج خليفة 


تعد الاحتفالات القريبة من برج خليفة أبرز ما في دولة الإمارات، وتعتبر ليلة لا تنسى لاحتوائها على عد من الألعاب النارية والضوئية والمائية تختلط بالموسيقى الكلاسيكية الحية والشلالات المطلة من الشاشات العملاقة، ويتوقع أن يشهدها قرابة مليون زائر في هذا العام. 


 الهنود وجوع مستمر


يحتفل الهنود بالعام الجديد بالجوع المستمر ليوم كامل حتى منتصف الليل، وبعد ذلك يبدؤون بوضع الأطعمة المختلفة والأطباق الشهية على الموائد ويتناولها أفراد العائلة والأصدقاء في فرح وسرور، بينما يتبادلون التحيات والتهاني والأمنيات بالعام الجديد.


 بولندا والأرانب


تتزيّن الفتيات البولنديات ويرتدين ملابس على شكل الأرنب، ويأكلن الخضراوات معتقدات أن ذلك يجلب التوفيق والسلامة والخير الدائم في السنة الجديدة. 


الباراجواي والصوم


يمتنع الجميع في الباراجواي عن تناول الأطعمة الساخنة لمدة خمسة أيام قبل حلول رأس السنة الجديدة، ويتناولون فقط المأكولات الباردة، ومع بدء السنة الجديدة يعدون الأطعمة المختلفة على مواقد النار ترحيباً بقدوم السنة الجديدة.



مدغشقر وذيل الديك


يبتعد أهل مدغشقر تماماً عن اللحوم لمدة سبعة أيام قبل حلول عيد رأس السنة الجديدة، وفي الليلة الأخيرة للسنة القديمة يتناولون فقط بعض لحوم الدجاج والدواجن الأخرى، وفي اليوم التالي في بداية العام الجديد يقدم الزوج والزوجة لوالديهما ذيل الديك تعبيراً عن احترامهما لهما، ثم يقدمان مخالب الديك لإخوانهم وأخواتهم تعبيراً عن العناية والحب لهم. 


فيتنام والبخور


يشعل أهل القوميات في فيتنام في اليوم الأخير للسنة المنصرمة البخور بجانب البئر أو ضفة النهر التي يجلبون منها الماء. ثم يعدون في منتصف الليل عشاء فاخراً لأفراد العائلة جميعاً بعد حضورهم مراسم خاصة لآبائهم وأجدادهم. وخلال تناول الوجبة يمتنعون عن شرب الحساء، معتقدين أن ذلك يسبّب أضراراً لمزروعاتهم في الحقول.


البلغار والعطس المتواصل


يجب أن يعطس كل ضيف عدة مرات، وسيحصل بعد ذلك على هدية قيمة من المضيف قد تكون خروفاً أو عجلاً صغيراً أو مهراً صغيراً، وسبب ذلك يعود إلى أن البلغاريين يعتقدون أنه إذا عطس أول ضيف أمام جميع أفراد العائلة المضيفة، فسيجلب ذلك السعادة والسلامة طوال السنة الجديدة. 


المصدر سبق

عدد مرات القراءة:1039

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية