الدبلوماسيةخديجة السلامي تميزت فإين ولدت وكيف وصلت للإخراج !
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
بيان هام من وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات من صنعاء فماذا قالت فيه ؟
عاجل بينما العباسي يؤكد إصابةبنوك صنعاء بشلل تام ويقترح أن تكون عدن هي المقر الرئيسي
لماذا جمد البنك المركزي2.5تريليون ريال من ارصدة البنوك منها700مليار لبنك اليمن الدولي
لايستفيذ منها الشعب ومشاريع البنى التحتية
محافظ بنك مركزي عدن يكشف مفاجأة لليمنيين اين تذهب 40في المائة من ميزانية حكومة عدن
من هي القادمة من عدن إلى صنعاء وميض شاكر؟
كتبت سماح الحرازي
اليمن تسعى للاكتفاء الذاتي من الألبان
300مليون دولار فاتورة استيراد اليمن الألبان ومشتقاتها أقرأ التفاصيل
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
الدكتورة وهيبة فارع أول وزيرة حقوق انسان في اليمن لماذا ؟
ولد عام 1949
شاهد كيف اصبح الإعلامي والشاعر احمد الحاج نحيفا في صنعاء
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 - اوراق برس ..خبير نفسي: الثبات في معاملة الأبناء يخلق بداخلهم التميز العقلي...

- اوراق برس ..خبير نفسي: الثبات في معاملة الأبناء يخلق بداخلهم التميز العقلي...
الجمعة, 12-ديسمبر-2014
اوراق برس من بوابة فيتو -

 يقول الدكتور جميل صبحي استشارى الأمراض النفسية والعصبية، إنه إذا كان الوالدان حازمين بشدة وباستمرار مع الطفل أو متساهلين بإفراط مع الطفل أفضل من التقلب السريع بين الشدة والعنف أحيانا والتدليل والتساهل أحيانًا أخرى أو أن يكون أحد الوالدين شديد العنف والآخر شديد الحنان.


ويكمل صبحي، أنه الأفضل من الحزم بشدة أو التساهل بإفراط هو الاعتدال، الحزم باعتدال والتساهل باعتدال فإن خير الأمور الوسط بشرط أن يكون ذلك من خلال تعليمات واضحة للطفل، بمعنى أنه إذا اعترضنا على فعل معين للطفل يجب الاعتراض دائمًا على عمله بنفس الأسلوب في كل مرة ولكن أحيانًا يحدث الآتي:

يقوم الطفل بعمل ما "عبث بجهاز بالمنزل مثلا "وتكون الأم هادئة في ذلك الوقت فتتركه يلعب به وأحيانًا أخرى تكون الأم في حالة انفعال لأي سبب من الأسباب فيعبث الطفل بنفس الجهاز فتثور عليه وتقوم بضربه فلا يفهم الطفل أين الصواب وأين الخطأ، أو تعاقب الأم طفلها على شيء ما والأب يرفض عقابه على نفس هذا الشيء.

فلا يعرف الطفل هل ما قام به خطأ أم صواب، وقد يبدأ الطفل بعمل سلوك مبهم وغير هادف حيث إنه لم يعد يعلم الصواب من الخطأ ويخشى العقاب.

ويشير صبحي، إلى أنه يجب أن يتفق الأهل على أسلوب ثابت للتعامل مع الطفل بينهما ويجب أن يكون العقاب متناسبًا مع حجم الخطأ وعمر الطفل.

ويوضح صبحي، بأنه يجب أن يكون في داخل الوالدين مفهوم ثابت للصواب والخطأ كي نقدمه لأولادنا بالتبعية، فيخلق داخلهم التميز العقلي للأمور كي لا نصبح أسرة ومجتمعا عاطفيا انفعاليا، يتحرك تبعا للتأثيرات العاطفية دون وعي أو تحليل منطقي للأحداث.
عدد مرات القراءة:1625

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية