اليوم الثلاثاء وبعد نشر الاوراق لاستدعاء المحكمة لهم عام2014
عاجل اليوم محكمة الاموال العامة برئاسة القاضية سوسن الحوثي تحاكم دغسان وعدد من التجار
مع الوثائق عملا بحق الرد
دغسان يوضح ويتحدى الاثبات حول تهمة المبيدات بعد توضيح الحكومة اقرأ. تفاصيل التحدي
اقرا المبالغ التي اعيدت بعد القبض عليهم ومحاكمتهم
الشرطة الهندية تعيد اموال سرقتها عصابة ايرانية من مواطنيين يمنيين 
لو قالها غيره لتم سجنه فورا منها سأرفض (دغسنة) الفاسدين وإن جاء بالخير من (دغسنا
اقرأ أخطر أبيات شعرية لحسين العماد شقيق مالك قناةالهوية كشف فيها حقيقة فساد المبيدات
5.8مليار دولار قدمتها امريكا لحكومة عدن منذ 2015 وتجدد الدعم لمدة 5سنوات قادمة
منها اغاني محمد سعد عبدالله
الاعلامية اليمنية رندا عكبور تكشف عن سبب سرقةحقوق الفنانين في عدن المستقلة
شاهد صورة في غرفة العمليات فنان الشعب والمغترب والزراعة والحب والوطن والنظال
عاجل فنان اليمن الكبير ايواب طارش يدخل غرفة العمليات اقرا السبب في صنعاء وادعو له
وعمر راشد يؤكد علي تطوير الموظفين بما يساهم في حماية حسابات العملاء
بنك اليمن الدولي يقيم دورتين حول الجودة والتهديد الأمني السيبراني وعمر راشد
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

 -  وزيرة تعترف باستياء السعودية من اليمن.. وتتحدث عن مرتبات الشهر القادم

- وزيرة تعترف باستياء السعودية من اليمن.. وتتحدث عن مرتبات الشهر القادم
الخميس, 27-نوفمبر-2014
اوراق برس: الجمهورية: -

قالت نادية السقاف وزير الاعلام في حكومة خالد بحاح ان ما يقال بان الحكومة لن تستطيع دفع مرتبات الشهر القادم , قد يكون صحيحا نسبيا ..


وكتبت نادية السقاف مقالا في صحيفة الجمهورية إستعطفت فيها المملكة العربية السعودية في استمرار دعم اليمن .

وذكرت في مقالها " تتوالى التكهنات بأنه وبدون دعم شقيقتنا الكبرى لن تستطيع الحكومة اليمنية أن تدفع حتى مرتبات الشهر القادم وأن الاقتصاد المتهاوي أصلاً لن يصمد أمام النفقات المطلوبة عاجلاً.. قد تكون هذه المعطيات صحيحة نسبياً ولكن قراءة سريعة للماضي تثبت أنه مهما ساءت الظروف في اليمن، فإن توفيق الله وتكاتف الأشقاء والأصدقاء سوف يمنع حدوث مثل هذه الكارثة "..

واعترفت نادية السقاف بالغضب السعودي تجاه السلطات الرسمية الحالية في اليمن , ووصفته بانه بمثابة تأنيب الاخ الاكبر للاخ الاصغر وقالت في مقالها " موقف السعودية الأخير من اليمن هو بمثابة تأنيب الأخ الأكبر للأخ الأصغر الذي يعيش في مفترق طرق، ويجب عليه أن يتخذ القرار السليم ويساعد نفسه قبل أن يساعده الآخرون ".

وجاء مقال نادية السقاف بعد ان نشرت صحيفة الشارع عن توجيه السعودية رسالة شديدة اللهجة للرئيس عبدربه منصور هادي , وقالت ان السعودية اتهمت الرئيس هادي بالتحالف مع الحوثيين وتقديم معلومات تظليلية , والتحالف مع الحوثيين على الاراض .

 

وفيما يلي نص المقال الذي حمل عنوان :" السعودية لن تتخلّى عن اليمن مهما قِيل":

يقال إن الحكومة الحالية تواجه مصاعب لم تواجهها أي حكومة من قبل، بما فيها حكومة الوفاق 2011، وذلك لأن السند الذي كنا نستند إليه دائماً في الأزمات وهو المملكة العربية السعودية قد تخلّى عنا.

وتتوالى التكهنات بأنه وبدون دعم شقيقتنا الكبرى لن تستطيع الحكومة اليمنية أن تدفع حتى مرتبات الشهر القادم وأن الاقتصاد المتهاوي أصلاً لن يصمد أمام النفقات المطلوبة عاجلاً.

قد تكون هذه المعطيات صحيحة نسبياً ولكن قراءة سريعة للماضي تثبت أنه مهما ساءت الظروف في اليمن، فإن توفيق الله وتكاتف الأشقاء والأصدقاء سوف يمنع حدوث مثل هذه الكارثة.

فقد كانت هناك فرص كثيرة في السابق أكثر ملاءمة من اليوم لمن يشاء أن يعيث في اليمن فساداً من الخارج. كان من الممكن أن لا تنقذ السعودية اليمن بعد توقيع المبادرة الخليجية وأثناء الأزمات النفطية بالملايين من براميل البترول والمنح المالية.

كان من الممكن للسعودية أن تستغل أحداث سبتمبر الماضية، لأن تقوم بعمليات نوعية إن أرادت حقيقة أن تسقط النظام. ولكن بالعكس، دعمت الحكومة اليمنية معنوياً ومادياً، وعلى سبيل المثال: في سبتمبر الماضي قدمت أكثر من 430 مليون دولار لشبكة الضمان الاجتماعي لتوزع على أكثر من مليون ونصف مليون فقير يمني، بالإضافة إلى 12 مليون برميل نفط. بل واستمرت في إصدار تأشيرات الدخول إلى الأراضي السعودية لليمنيين بما فيها فوق الـ90 ألف تأشيرة حج. وقد باركت تشكيل الحكومة الجديدة وحتى اتفاق السَّلم والشراكة، على اعتبار أنه ما يريده اليمنيون وهو ما اختاروه لأنفسهم كوسيلة لإنهاء النزاع وإحلال السلام.

شخصيـاً، أستـغرب الـجحود الذي يحدث حالياً وينعكس في مواقع الإعلام الاجتماعي وبعض المواقع الإلكترونية ضد المملكة العربية السعودية بسبب موقفها الأخير. موقف السعودية الأخير من اليمن هو بمثابة تأنيب الأخ الأكبر للأخ الأصغر الذي يعيش في مفترق طرق، ويجب عليه أن يتخذ القرار السليم ويساعد نفسه قبل أن يساعده الآخرون.

هو بمثابة تحذير للسياسيين اليمنيين وجميع الأطراف الموقعة على اتفاق السلم والشراكة بأن يأخذوا الاتفاق بجدية ويقوموا بتنفيذه بسرعة حتى يعاد الاعتبار للدولة وتكون في وضع يسمح لمن يريد وليس فقط المملكة العربية السعودية بأن يساندها.

أنا أثق تماماً بأن هذه المرحلة ستنتهي بسلام، لأنني أثق في قيادة الحكومة وفي نية القائمين عليها الصادقة، بأن يخرجوا وطنهم من النفق المظلم إلى النور والأمان. كما أثق بأن شقيقتنا الكبرى لن تتخلى عنا لأن نجاحنا هو نجاح لها واستقرار اليمن هو استقرار للمنطقة وفي النهاية يجمعنا تاريخ ودم واحد، أو «نحنا أهل» كما يقول السعوديون أنفسهم.
عدد مرات القراءة:1980

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية