بينما يعتبر اكثر الشخصيات الاجتماعية الهاما وتأثيرا عل المجتمع
3 مناصب تنتظر شوقي هائل رئيسا للوزراء وزيرا للتجارة والصناعة ومحافظ للبنك المركزي
المخا ستفوج لاول مرة بينما صنعاء تعتبر الثالثة لمطاري جدة والمدينة المنورة
السعودية تبلغ حلفائها أمريكاوالامارات وحكومة عدن فتح مطاري صنعاء والمخا لتفويج الحجاج
عاجل محامون القاضية سوسن الحوثي اشجع قاضي
رجل الاعمال دغسان يحضر للمحكمة ويلتزم خطيا بالحضور غدا وينقذ شركته ومحاله من الاغلاق.
اغلاق شركته ومحالاته في حال لم يحضر
عاجل امر قهري لاحضار تاجر المبيدات المثير للراي العام دغسان غدا لمحكمة الاموال بصنعاء
نشره نجل الصحفي الخيواني ليثبت الاعتقال بسيارات طقم وباص واطفاء
شاهد فيديو لاعتقال الناشط في التواصل خالد العراسي في صنعاء بعد مداهمة منزله
نورا الفرح مذيعة قناة اليمن اليوم بصنعاء التي ابكت ضيوفها تتحدث عن ذلك
الاوراق /من /الميثاق/يحيى علي نوري
كشفت انه تم ايقاف عملها منذ6 سنوات وتعاني من جور وظلم لصالح تجار جدد من العيار الثقيل
عاجل شركة عجلان تنفي مايشاع حولها حول جرائم تهريب وبيع المبيدات الخطرة
فاق العشرات من التقارير والتحقيقات الصحفية لكشف الظلم والفساد
أقرأ كيف يقارع حسين العماد بشعره الظلم والفساد ويحوله لوقود من الجمر والدموع
لم اكن اطيق سماع صوت المعلق الرياضي العيدروس
ماجد زايد./ الفيس بوك /الاوراق
هذه قصةمحاربةرجل الدولة يوسف زبارة ومحاولة لافشال توجيهات ابوجبريل لصالح الفسده الجدد
احمو هذا الرجل.. الصحفي البرلماني الناشط والحقوقي «الملفت» فقد «حمته» حكومات سابقه
زوجات خائنات
قصتي... والطفل بائع السمسم في صنعاء
سبأ عبدالرحمن القوسي وعلى عبدالله صالح والح و ث ي والاحمر .. فأين الوطنية؟

الثلاثاء, 18-نوفمبر-2014
اوراق برس من الراي -

 مع تزايد دعوات التظاهر ما بين ذكرى محمد محمود، و«الثورة الإسلامية»، والإعلان صراحة عن احتمال رفع السلاح جنبا إلى جنب مع المصاحف خلال تلك التظاهرات، طالب وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، مديري الأمن في كل المحافظات، «بتفعيل الخطط الأمنية وتوجيه ضربات وقائية استباقية لإجهاض الدعوات المغرضة، التي تطلقها بعض التنظيمات الإرهابية لحشد عناصرها وأعوانها للقيام بأعمال تخريبية تستهدف المرافق والمنشآت العامة والنَّيل من أمن وأمان المواطنين».


الى ذلك، أكد شيخ الأزهر أحمد الطيب، إن «الخدعة الجديدة من جانب بعض المتطرفين التي تنادي برفع المصاحف على نحو ما فعله الخوارج مع علي بن أبي طالب، هدفها زعزعة استقرار الدولة، ولن ينخدع بها المصريون»، معتبرا، إن«مصر تمر بمرحلة دقيقة تستوجب من أفراد المجتمع تحمل مسؤوليتهم تجاه وطنهم».


وأوضح خلال لقائه برؤساء المناطق التعليمية، إن «الأزهر يتحمل مسؤولية كبيرة أمام الله وأمام الوطن حتى نعبر نحو غد أفضل».


من جانبها، قررت وزارة الأوقاف، أن تكون خطبة الجمعة المقبلة تحت عنوان «الدعوات الهدّامة... كشف حقيقتها وسبل مواجهتها» في جميع مساجد مصر.


وطالبت الوزارة، جميع الأئمة بالالتزام بالخطبة الموحدة والأفكار المتصلة بالموضوع.


وفي ها السياق، صرّح وزير الأوقاف محمد مختار جمعة، «إن هناك عددا من الرموز الدعوية سينتشرون في المساجد الكبرى في القاهرة والمحافظات، بهدف تأكيد ضرورة مواجهة الدعوات الهدّامة التي تتخذ من الدين ستارا لتحقيق أغراضها المشوهة وأهدافها المشبوهة». وأشار، إلى أن الوزارة «مستمرة لضبط الخارجين عن الوسطية الفكرية التي يتبناها الأزهر الشريف»، معلنا إنه «لا تراجع عن إسقاط الإرهاب فكريّا وكشف خداعه من خلال تفنيد مزاعمه وتوعية العامة بجرائمه».


وحذّر مستشار مفتي مصر، إبراهيم نجم، «التيارات التي تدعي الانتماء للإسلام من اللجوء إلى الشعارات الدينية من أجل مكاسب سياسية رخيصة»، واصفًا دعوة»رفع المصاحف«في تظاهرات»الثورة الإسلامية«، بأنها»تكشف عن عقم فكري وشطط في الاستدلال والنتائج«، واصفا تلك الدعوة بـ»المشبوهة«، وبأنها»ردة تاريخية«إلى أساليب أثارت لغطًا تاريخيًّا في فترة ظهور الخوارج».


ووصف مستشار شيخ الأزهر، محمد مهنا، «الجبهة السلفية» بـ «المتأسلفة»، قائلا: «السلفية الحق هي التي عليها أهل مصر وأهل الإسلام من مشارق الأرض ومغاربها والممثلة في أكثر من مليار مسلم يسيرون على نهج أهل السنة والجماعة الذي يجسده المنهج الأزهري الوسطي»، مضيفا، إن «ترويج المتطرفين لرفع المصاحف خلال تظاهراتهم خدعة للاستحواذ على عقول البسطاء، بغرض الوصول إلى الحكم».


وشنت جماعة «أنصار السنة المحمدية» هجوما على «الجبهة السلفية». ووصف مدير عام إدارة الدعوة والإعلام في الجماعة عادل السيد، «الجبهة السلفية»بأنها «لا علاقة لها بالمنهج السلفي القائم على ضبط التصرفات والأفعال وفق الكتاب والسنة ومنهج الصحابة والتابعين».وقال عضو لجنة إدارة حزب «التيار الشعبي» معصوم مرزوق، إن «دعوات الثورة الإسلامية، ليست إلا نوعا جديدا من مزايدات تيار الإسلام السياسي باسم الدين».


في المقابل، أعلن «المجلس الثوري المصري» المؤيد لجماعة «الاخوان»، في تركيا، تأييده لـ «الثورة الإسلامية»، التي دعت لها «الجبهة السلفية»، أحد أعضاء «تحالف» دعم «الإخوان».


وأكد «المجلس»، في بيان له، إن مطالب تلك الدعوات لا خلاف عليها.

عدد مرات القراءة:1450

ارسل هذا الخبر
إرسل الخبر
إطبع الخبر
RSS
معجب بهذا الخبر
انشر في فيسبوك
انشر في تويتر

يرحب الموقع بآراء الزوار وتعليقاتهم حول هذه المادة تحديداً، دون الخروج عن موضوع المادة، كما نرجو منكم عدم استعمال ألفاظ خارجة عن حدود اللياقة حتي يتم نشر التعليق، وننوه أن التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع.
الاسم:

التعليق:

  • الاخبار اليمنية
  • صحيفة الاوراق
  • من الذاكرة السياسية ... حتى لاننسى
  • بدون حدود
  • شاهد فيديو مثيرللاهتمام
  • طلابات توظيف
  • تغطية خاصة من جريدة اوراق لمؤتمر الحوار الوطني
  • حماية البيئة
  • الدين ورمضانيات
  • اراء لاتعبرعن اوراق
  • منوعات وغرائب
  • خارج عن المألوف
  • الاقتصاد
  • اخبارتنقل عن المفسبكين وتويتر
  • ثقافة وفن
  • اوراق سريه
  • العالم
  • الرياضية